نظرة تأمليه في الأفق الشعري .
تلتمس الشاعرة رزيقة بنت الهضاب الصدى ،فتترجم لنا الظمأ خارج الجدران المستعرة ،المرأة التي تتشظى على طول المدى تطوف سحاباً في أفقِ الأدب النسوي ،
هكذا هي حين يهاتفها شعرُ النزف على الورق ،
مفاهيم الأحداث عبر الحدائق المعرفية تظل أضوائها بين بزوغ جرحٍ وجرح ،تنبتُ الومضاء وضاءةٌ،
شموس مدججة بالذكاء الإبداعي الشعري القادر على رصد الفكرة وتوضيفها عبر الخلق الإبداعي الفني المتين.
بأسلوبها الذي يتجه صوب التكامل البنيوي بحس عال تتجه فيه إلى المعرفة الحديثة ،بجهدٍ مكثف للغة عند الشاعرة .
وهكذا يتجه القلم بين أصابعها ويدخل نظرية التشكيل الجمالي عبر واقع اللغة المتجددة !
كوثريتها الواضحة في تدفقها الثقافي الواعي الذي يطرجم لنا مفاهيم لا يمكن ان يقف على حدود الإختلاف عليها أحد .
تلتمس الشاعرة رزيقة بنت الهضاب الصدى ،فتترجم لنا الظمأ خارج الجدران المستعرة ،المرأة التي تتشظى على طول المدى تطوف سحاباً في أفقِ الأدب النسوي ،
هكذا هي حين يهاتفها شعرُ النزف على الورق ،
مفاهيم الأحداث عبر الحدائق المعرفية تظل أضوائها بين بزوغ جرحٍ وجرح ،تنبتُ الومضاء وضاءةٌ،
شموس مدججة بالذكاء الإبداعي الشعري القادر على رصد الفكرة وتوضيفها عبر الخلق الإبداعي الفني المتين.
بأسلوبها الذي يتجه صوب التكامل البنيوي بحس عال تتجه فيه إلى المعرفة الحديثة ،بجهدٍ مكثف للغة عند الشاعرة .
وهكذا يتجه القلم بين أصابعها ويدخل نظرية التشكيل الجمالي عبر واقع اللغة المتجددة !
كوثريتها الواضحة في تدفقها الثقافي الواعي الذي يطرجم لنا مفاهيم لا يمكن ان يقف على حدود الإختلاف عليها أحد .
هي صاحبة القلم الذي تسكنه الروح الصياغة المنظمة ، هذا القلم المؤثر في
منهجية التميز لرزيقة بنت الهضاب التي تعيد صياغة الحروف بحروفٍ أخرى لها
القدرة على التأثير،والتوغل في أعماق الأحاسيس الإنسانية قبل أن يهمس
الصُبحُ في وجه الندى .
هي صاحبة الهمس المتكور في دوائرِ قناديل الشوق .
لها خاصية التعبير الذي يقترب ويميل إلى التداخل التزامني البنيوي الذي يحمل عنوان آخر لتشكيل .
تشكيل العبور إلى الجهة الطليقة تحاول ان تمطر كلماتها عبر سحب الذات البناءة...
والبحث عن إمتلاء هي سمة النصوص المفتوحة...والدلائل التي تأتي في بعض لحظاتها البوحية وتشعب الإشارات الشعرية .
تحمل بل تُكون جهة ذات التكوين موحد وبناء متماسك السر والتأويل ،التخيل المعرفي عند الشاعرة رزيقة يصب في منبع الإعتماد على التماسك
جذور خصوصية المنتج الشعري ،أي وقف وما تقتضيه قوة المجاز والنسق الجمالي ،
فكرة النص عند الشاعرة رزيقة هو مفهوم الكتلة المشطرة القائمة على الجدل المنظم هي محاولة إغتيال مفاهيم العزلة والإستبداد والإستبعاد وهذا النفي الذي يمارس في حق الليالي اليقظة .
وعثرات الأرق التي تطوف في مدارات الإنتظارات العيون الباحثة عن إرتداء الإرتواء عبر سلسبيل الأحلام والرؤى التي تحاول القفز على الثغرات .
عيونها التي لا تنام سلكتها أنواعٌ جديدة من الشتاءات،وهذا النغم مازال يحمل مواريث اللغة والمنهج الشعري الحديث ،
رزيقة الشاعرة التي تفسر لنا الذوق العالي في كثير من اشعارها بدقة وصياغة وجدانية مفعمة بالأحاسيس الفياضة .
تحاول الشاعرة ان تفرض دقة الكمال المعرفي في التشكيل الممنهج عبر التعبير ،
والجدل الذي تقدمه من فوق سحابة رزقاء والتوسع الممدد الفلسفي في اشعارها ،
حكمة اللغة الشعرية جداول تجري بقوة ملونة بألوانٍ رمزية الغيرة السائدة .
رزيقة تعترف بصراحة الهدم عبر الجدران التي تستعير التعالي بكل مفاهيم صمتها .
هاهي تُقسم بكل معاول مفردات الجمالية أنها لا ولن تغادر أنوار تجربتها مفردات شموس المنطق ومفاهيم النظام الحداثوي الجديد .
رزيقة صاحبة العمق والتعبير الوجداني الملهم الأكثر خصوصية هاهي تأكد قيادة مسارها الشعري الذي يحمل صهيل ثوابتها ،ونغم مفرداتها وخيالها العالي عبر ما تراه هي ...
هي الشاعرة الأكثر وضوحا
الأكثر نضجا في قضايا الأمة
هي التي تنزف عبر حروفها ألما ًفي كل ما يتعلق بالوجع الذي نعيشه كافة ،تعرج بقصائدها في ربوع الوطن العربي وتبكي دما والما وتصرخ في صمت وتحاول ان تقدم أي شيئ ولو بكلمة .
عبرت عن كل المواضيع بمواقف أخلاقية وأدبية ثابتة راسخة .عبرت عن الطفل .عن المرأة عن قضاياها بكل الم،وأثبتت أن إرتبطها بالوطن هو أقوى من كل شيئ .الجزائر هي الحب الأول والأخير ،هي رمز الشموخ الذي أكسبته من جزائر الغالية وبأنها حفيذة جميلة بوحيرد هذا ليس غريب ...
الشاعرة تستحق اكثر من هذا التعبير وتسحق ان نقدم لها كثيرا من الحب والإحترام
وهذا من خلال الإطلاع على بعض النماذج من كتابها الذي أصدرته في القاهرة مأخرا
بعنوان {امرأة من الجزائر} والعنوان وحده يثبت لنا إرتباطها القوي بالوطن دون شك ...
---------------------------------------------------------
نظرة تأملية بقلم الدكتور والكتاب العراقي ابو حازم الجبوري مع رزيقة بنت الهضاب الجزائر -
هي صاحبة الهمس المتكور في دوائرِ قناديل الشوق .
لها خاصية التعبير الذي يقترب ويميل إلى التداخل التزامني البنيوي الذي يحمل عنوان آخر لتشكيل .
تشكيل العبور إلى الجهة الطليقة تحاول ان تمطر كلماتها عبر سحب الذات البناءة...
والبحث عن إمتلاء هي سمة النصوص المفتوحة...والدلائل التي تأتي في بعض لحظاتها البوحية وتشعب الإشارات الشعرية .
تحمل بل تُكون جهة ذات التكوين موحد وبناء متماسك السر والتأويل ،التخيل المعرفي عند الشاعرة رزيقة يصب في منبع الإعتماد على التماسك
جذور خصوصية المنتج الشعري ،أي وقف وما تقتضيه قوة المجاز والنسق الجمالي ،
فكرة النص عند الشاعرة رزيقة هو مفهوم الكتلة المشطرة القائمة على الجدل المنظم هي محاولة إغتيال مفاهيم العزلة والإستبداد والإستبعاد وهذا النفي الذي يمارس في حق الليالي اليقظة .
وعثرات الأرق التي تطوف في مدارات الإنتظارات العيون الباحثة عن إرتداء الإرتواء عبر سلسبيل الأحلام والرؤى التي تحاول القفز على الثغرات .
عيونها التي لا تنام سلكتها أنواعٌ جديدة من الشتاءات،وهذا النغم مازال يحمل مواريث اللغة والمنهج الشعري الحديث ،
رزيقة الشاعرة التي تفسر لنا الذوق العالي في كثير من اشعارها بدقة وصياغة وجدانية مفعمة بالأحاسيس الفياضة .
تحاول الشاعرة ان تفرض دقة الكمال المعرفي في التشكيل الممنهج عبر التعبير ،
والجدل الذي تقدمه من فوق سحابة رزقاء والتوسع الممدد الفلسفي في اشعارها ،
حكمة اللغة الشعرية جداول تجري بقوة ملونة بألوانٍ رمزية الغيرة السائدة .
رزيقة تعترف بصراحة الهدم عبر الجدران التي تستعير التعالي بكل مفاهيم صمتها .
هاهي تُقسم بكل معاول مفردات الجمالية أنها لا ولن تغادر أنوار تجربتها مفردات شموس المنطق ومفاهيم النظام الحداثوي الجديد .
رزيقة صاحبة العمق والتعبير الوجداني الملهم الأكثر خصوصية هاهي تأكد قيادة مسارها الشعري الذي يحمل صهيل ثوابتها ،ونغم مفرداتها وخيالها العالي عبر ما تراه هي ...
هي الشاعرة الأكثر وضوحا
الأكثر نضجا في قضايا الأمة
هي التي تنزف عبر حروفها ألما ًفي كل ما يتعلق بالوجع الذي نعيشه كافة ،تعرج بقصائدها في ربوع الوطن العربي وتبكي دما والما وتصرخ في صمت وتحاول ان تقدم أي شيئ ولو بكلمة .
عبرت عن كل المواضيع بمواقف أخلاقية وأدبية ثابتة راسخة .عبرت عن الطفل .عن المرأة عن قضاياها بكل الم،وأثبتت أن إرتبطها بالوطن هو أقوى من كل شيئ .الجزائر هي الحب الأول والأخير ،هي رمز الشموخ الذي أكسبته من جزائر الغالية وبأنها حفيذة جميلة بوحيرد هذا ليس غريب ...
الشاعرة تستحق اكثر من هذا التعبير وتسحق ان نقدم لها كثيرا من الحب والإحترام
وهذا من خلال الإطلاع على بعض النماذج من كتابها الذي أصدرته في القاهرة مأخرا
بعنوان {امرأة من الجزائر} والعنوان وحده يثبت لنا إرتباطها القوي بالوطن دون شك ...
---------------------------------------------------------
نظرة تأملية بقلم الدكتور والكتاب العراقي ابو حازم الجبوري مع رزيقة بنت الهضاب الجزائر -
إرسال تعليق