ماذا يحدث ولماذا ....؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالأمس القريب طالعتنا وسائل السوشيال ميديا بموضوع تعافه النفس ويشمئز منه مجرد التفكير فيه وكان الموضوع تحت عنوان مضلل وباللغة الإنجليزية ( single __ mother ) وكأن المجتمع لا توجد به مشكلات فأرادوا أن يلهونا بهذا الموضوع المقزز تحت عنوان بالعربية ( ادعموا __ هدير ) ياسادة يامن تعبثون بالثوابت التي فطرنا الله عليها وخرجنا إلي هذه الدنيا وجدنا آباءنا وأجدادنا متمسكون بها حد الموت إذا ما فرطت الانثي فيها وهي بمثابة الشرف الرفيع الذي لابد وحتما أن تسال علي جوانبه الدماء حتي يسلم ، تمعنوها جيدا ، والأدهي بل الأمر من ذلك تلك النبرة الفاسقة التي خرجت تحت عنوان صاحبة القصة المشينة بأنها ستواجه المجتمع ، عن أي مجتمع تتحدثين أيتها الفاجرة ، أمثالك لابد وأن يقام عليهم حد الزنا ، هكذا علمنا ديننا ولن نحيد عن ثوابته مهما فعل المغرضون ، والسؤال الذي يطرح نفسه وبشدة ، لماذا الأن مثل تلك التفاهات تخرج علينا وما الغرض منها ، من المعلوم أننا لن نفرط أبدا مهما حدث في معتقداتنا المستمدة من الدين الإسلامي الذي هو هويتنا ومعتقدنا إلي أن تقوم الساعة فالأجدي لمن أثار هذه الزوبعة البغيضة أن يتريث في طرح مثل هذه القضايا لأنها ستجد صدي غير موافق لهواه إلا من قلة ضالة تبحث في خضم هذه المشكلات عن هويتها المفقودة في مجتمع مازال محافظا لغالبيته العظمي من الناس ، لقد بارت بضاعتكم فور طرحها وخسرتم قضيتكم الأسنه ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالأمس القريب طالعتنا وسائل السوشيال ميديا بموضوع تعافه النفس ويشمئز منه مجرد التفكير فيه وكان الموضوع تحت عنوان مضلل وباللغة الإنجليزية ( single __ mother ) وكأن المجتمع لا توجد به مشكلات فأرادوا أن يلهونا بهذا الموضوع المقزز تحت عنوان بالعربية ( ادعموا __ هدير ) ياسادة يامن تعبثون بالثوابت التي فطرنا الله عليها وخرجنا إلي هذه الدنيا وجدنا آباءنا وأجدادنا متمسكون بها حد الموت إذا ما فرطت الانثي فيها وهي بمثابة الشرف الرفيع الذي لابد وحتما أن تسال علي جوانبه الدماء حتي يسلم ، تمعنوها جيدا ، والأدهي بل الأمر من ذلك تلك النبرة الفاسقة التي خرجت تحت عنوان صاحبة القصة المشينة بأنها ستواجه المجتمع ، عن أي مجتمع تتحدثين أيتها الفاجرة ، أمثالك لابد وأن يقام عليهم حد الزنا ، هكذا علمنا ديننا ولن نحيد عن ثوابته مهما فعل المغرضون ، والسؤال الذي يطرح نفسه وبشدة ، لماذا الأن مثل تلك التفاهات تخرج علينا وما الغرض منها ، من المعلوم أننا لن نفرط أبدا مهما حدث في معتقداتنا المستمدة من الدين الإسلامي الذي هو هويتنا ومعتقدنا إلي أن تقوم الساعة فالأجدي لمن أثار هذه الزوبعة البغيضة أن يتريث في طرح مثل هذه القضايا لأنها ستجد صدي غير موافق لهواه إلا من قلة ضالة تبحث في خضم هذه المشكلات عن هويتها المفقودة في مجتمع مازال محافظا لغالبيته العظمي من الناس ، لقد بارت بضاعتكم فور طرحها وخسرتم قضيتكم الأسنه ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله .
إرسال تعليق