GuidePedia

0

والتقينا يا حبيبى على ضِفاف النهرِ العذوبِ
فكم باعدتنا الأيام نسير فى عسيراً منَ الدروبِ
راحت أمانينا وأندثرت فى ظِلِ عالماً كذوبِ
إنقضىَ عُمرى وذَبُلَ شبابى وحُبكَ لا زال يسكُننى
تبدلت ملامِحُى وحجبَ الدمعُ النورَوالناسَ عن عينى 
يا حبيبى هل لا زِلتَ تذكُرنى أنا أحيا والشوقُ إليكَ يقتُلُنى ...

بقلم / على عمر

إرسال تعليق

.
 
Top