( وقــاحــة !!!!! )
السَفاحُ عَدوُّ اللهِ و الإنسانيَّةِ الغارقُ حتّى أنفِهِ
في دِماءِ الأبرياءِ في سوريا الحبيبةِ حسن المجوسي
ما زالَ يَسبُّ و يَشتِم و يَتكلّم بكلّ وقاحة عن الدين
و الشرف و الجهاد و الوطنية وووو !!!!!
حَقّاً " إن لم تَستَحِ فاصنعْ ما شِئت " !!!!
........................................................
قُـبِّـحتَ أنــتَ و مَــن سَـمّـاكَ يــا حَـسَـنُ !!
يـــا ابـــنَ الـضَـلالَةِ قــد أودَت بِــكَ الـفِـتَنُ
.........................................................
قـــــد خُـــنــتَ رَبَّـــكَ عَــبّــاداً لِـخـامِـنَـئي
فــي ســوقِ رَبِّــكَ بِـيـعَ الـدّيـنُ و الـوَطَــنُ
..........................................................
قــالـوا هَـجـاكـم و لـــم نَـشـعُرْ بِـلَـسـعَـتِهِ
لَــسـنـا نَــــراهُ و لـــم تَـسـمَـعْ بِـــهِ الأُذُنُ
..........................................................
يَــعــدو عـلـيـنـا لَــقـيـطٌ مــــا لَــهُ نَــسَـبٌ
قـــد أنـكَـرَتـهُ أُصـــولُ الـصِـدقِ و الـسُـنَـنُ
..........................................................
أيــــنَ الــعَـيـيُّ أ مَـفـسَـىً ذاكَ أم فَــمُـهُ !!
فَـــــرَّ الــضَــروطُ و هـــذا خُــلْـقُـهُ الــنَـتِـنُ
..........................................................
صَـــهْ يـــا مُـنـافِـقُ نـــارُ الــفُـرسِ مـوقَـدَةٌ
فــي مُــخِّ عَـظـمِـكَ يــا مِــدرانُ يــا دَخِــنُ
..........................................................
لا تَــأتِـيَـنَّ عــلــى ذِكــــرِ الــجِـهـادِ صَــــهٍ
الــظُـلـمُ أنـــتَ و أنـــتَ الــغَـدرُ و الـجُـبُـنُ
..........................................................
لا تَــأتِـيَـنَّ عــلــى ذِكــــرِ الـرُجـولَـةِ صَـــهْ
فـالـنَذلُ فــي حَـضـرَةِ الأشــرافِ يُـمـتَـهَـنُ
...........................................................
لا تَــأتِـيَـنَّ عــلــى ذِكــــرِ الـبُـطـولَـةِ صَـــهْ
فـالـعَـبـدُ فــــي كَــفَّــةِ الأحــــرارِ لا يَــــزِنُ
...........................................................
مــا أبـعَـدَ الـحَـقَّ و الإحـسـانَ عــن حُـمُــرٍ
بالجَهلِ سيقَت و بِئسَ العُـمـيُ و الـرَسَــنُ
...........................................................
يتبع ان شاء الله .....
للشاعر اسامة سليم
إرسال تعليق