يا أيها الحضن المفقود والراحل الذي لايعود ، يا من كنت الملجأ أذا داهمتني الخطوب ، وآتيك لأغسل فيك أحزاني و أدراني ثم اعود ، تبت الآن عن كل ذاك الجحود .
فأرجوكم
لا توقظوها بداخلي
لا تنكئوا الجراح
دعوها
في محرابها تصلي
لعلها ترتاح
هذا كرسيها يسال
ونسمات الصباح
كأنني بها تحيك
ذاك الثوب
وخيطان الحرير
مبعثرة
كم من
عروس ألبستها
كم ابدعت
كم طرزت
كم زينت
مواسم الأفراح
لا توقظوها بداخلي
لا تنكئوا الجراح
دعوها
في محرابها تصلي
لعلها ترتاح
هذا كرسيها يسال
ونسمات الصباح
كأنني بها تحيك
ذاك الثوب
وخيطان الحرير
مبعثرة
كم من
عروس ألبستها
كم ابدعت
كم طرزت
كم زينت
مواسم الأفراح
"""""""""""""
أرشيفها المصور
معلقاً بالذاكرة
وصوتها يغرد
يناجي
كل خاطرة
أمي
حمام مرسلاً
يحط من السماء
كانت
تصوغ الصبح
ليأتي المساء
كانت
مجرةً
تدور في أفلاكها
كواكب الفضاء
نمر من خلالها
نزيد من أثقالها
نعبث
في أركانها
فتعطنا الصفاء
حبيبتي تغادر
تنام في هناء
بنومها أودع
مراكب الرجاء
أرشيفها المصور
معلقاً بالذاكرة
وصوتها يغرد
يناجي
كل خاطرة
أمي
حمام مرسلاً
يحط من السماء
كانت
تصوغ الصبح
ليأتي المساء
كانت
مجرةً
تدور في أفلاكها
كواكب الفضاء
نمر من خلالها
نزيد من أثقالها
نعبث
في أركانها
فتعطنا الصفاء
حبيبتي تغادر
تنام في هناء
بنومها أودع
مراكب الرجاء
إرسال تعليق