
ان الأمة لايعلو شأنها ولا يقام لها مقام الابالحكمة والعمل السليم ولا يتحقق هدا إلا بحكماءها وعلمائها وبدوي العقل الرشيد.
ولكن ان قمنا بتحليل الواقع وبكل شفافية وموضوعية نرى ان هده المعادلة قد حرفت عن مسارها الأصلي ومنبعها الحقيقي.
اد أصبح كل من هب ودب يقود مسؤوليات ليس أهلا لها والطامة الكبرى هي شيوع قانون المعية مع من يكون سببا في انحطاط أركان الأمة واضعاف اواصرها .
.أين نحن من مكان العالم ودوره في بناء أمته ومجدها. لما كل هاته التناقضات ياترى ؟
تساؤلا اطرحه علني أجد لدلك جوابا فهل من مدكر؟....
إرسال تعليق