
قال أحبك
وقال لن أهجرك
وقال لن أهوى سواك
صدقت كلامه
وأحببت روحه
وعشقت عيونه
أتراني عنوان حكاية....
لن أطرق بابه
ولن أسمع كلامه
مادمت في مقبرة اﻷوهام منسية
ضننت أنني حقا حبيبته
فطرت إلى اﻷعالي أنتظر لقاءه
كنت أرى في النجوم بسمته
ومن عبير الورود أستنشق عطره
ومن سراب مسود ألتقط ظله
ومن نور القمر أتأمل ذكرياته
فأهداني من صمت الطبيعة صمته
هويت إلى قاع المستحيل أنتظر لقاءه
وأسراب المتاعب تمزق قلبي ليحيا قلبه
فهل ترضى الحروف أن تعبر بحرا ثارت أمواجه؟؟
لتصل الى اﻷفق البعيد للقاء من هجر و شد رحاله...!
إرسال تعليق