
بين جوانح السماء
أنثر شعاعات الدفء
على حكايات العشاق.
ليتك..تمنحنى بضعة أمل ..
كى أعتنى بفؤادك ..
وقت جروح أيقظت المشاعر ..
وعادت الى حياة
ممسوحة الاحساس..
عاش القلب على أمنية ...
ظلت تعلو بقدرها أحلام...
حتى ماتت معالم الذكريات...
وأضحت بكاء
طال غيابك يا رفيق الفؤاد
وتساقط الأمل باللقاء ..
إرسال تعليق