
أغنية...نادى عليا البوسطجى
نادى عليا البوسطجى...
و سلمنى جواب...
متحنى فى ايديا...
مكتوب عليه أسمى...
و الراسل مجهول...
مندارى و مخفى...
بس مش عليا...
ده أنا عرفاه...
و خطه انا حفظاه...
ما هو ده ابن الجيران...
ده أنا قرائته...
بقلبى قبل النيني...
لآنى عارفه...
أن حبيبي كان مزعلنى...
و هى دى عاده تملى...
يزعلنى فى وسط الناس...
و بجواب يصالحنى...
طب ياريته لما يقابلنى...
للكلام الى وصلنى يقولى...
كنا سكتنا كلام عزال...
اللى عايزه بس تهزمنى...
و عنك بس تبعدنى...
و مستنين بس أى حركه...
علشان يكبروها قدام منى...
علشان حبيبي يكهرنى...
و يبعدوه عنى...
و أمبارح كانت الزعله...
منه لما شافنى...
بعاتب فيه...
ليه مع صاحبتى...
كان بيتكلم عنى...
ما هى اللى جت...
و عنه قالتلى...
و كلامها زعلته منى...
فا كانت خناقه بينا...
نتعاتب و عيونا بتبكى...
و أفترقنا...
أيوه أفترقنا...
و مشاعرى كانت بتقولى...
لا يابت ده بكره...
ح يجيلى يجري...
و ح يجيلي...
منه جواب...
و بيه يصالحنى...
فا لما نادى عليا البوسطجى...
ظني سبقني...
و سلمنى جواب...
متحنى فى ايديا...
مكتوب عليه أسمى...
و الراسل مجهول...
مندارى و مخفى...
بس مش عنى...
ده أنا عرفاه...
و خطه ده انا حفظاه...
ما هو ده ابن الجيران...
ده أنا قرائته...
بقلبى قبل النيني...
لآنى عارفه...
أن حبيبي كان مزعلنى...
و هى دى عاده تملى...
يزعلنى فى وسط الناس...
و يصالحنى بجواب...
فا بوست...
انا الجواب...
اللي في ايديا...
ده حتي البوسطجي...
خاف مني...
لا أبوسه هو كمان...
مع تحيات
نادى عليا البوسطجى...
و سلمنى جواب...
متحنى فى ايديا...
مكتوب عليه أسمى...
و الراسل مجهول...
مندارى و مخفى...
بس مش عليا...
ده أنا عرفاه...
و خطه انا حفظاه...
ما هو ده ابن الجيران...
ده أنا قرائته...
بقلبى قبل النيني...
لآنى عارفه...
أن حبيبي كان مزعلنى...
و هى دى عاده تملى...
يزعلنى فى وسط الناس...
و بجواب يصالحنى...
طب ياريته لما يقابلنى...
للكلام الى وصلنى يقولى...
كنا سكتنا كلام عزال...
اللى عايزه بس تهزمنى...
و عنك بس تبعدنى...
و مستنين بس أى حركه...
علشان يكبروها قدام منى...
علشان حبيبي يكهرنى...
و يبعدوه عنى...
و أمبارح كانت الزعله...
منه لما شافنى...
بعاتب فيه...
ليه مع صاحبتى...
كان بيتكلم عنى...
ما هى اللى جت...
و عنه قالتلى...
و كلامها زعلته منى...
فا كانت خناقه بينا...
نتعاتب و عيونا بتبكى...
و أفترقنا...
أيوه أفترقنا...
و مشاعرى كانت بتقولى...
لا يابت ده بكره...
ح يجيلى يجري...
و ح يجيلي...
منه جواب...
و بيه يصالحنى...
فا لما نادى عليا البوسطجى...
ظني سبقني...
و سلمنى جواب...
متحنى فى ايديا...
مكتوب عليه أسمى...
و الراسل مجهول...
مندارى و مخفى...
بس مش عنى...
ده أنا عرفاه...
و خطه ده انا حفظاه...
ما هو ده ابن الجيران...
ده أنا قرائته...
بقلبى قبل النيني...
لآنى عارفه...
أن حبيبي كان مزعلنى...
و هى دى عاده تملى...
يزعلنى فى وسط الناس...
و يصالحنى بجواب...
فا بوست...
انا الجواب...
اللي في ايديا...
ده حتي البوسطجي...
خاف مني...
لا أبوسه هو كمان...
مع تحيات
إرسال تعليق