فى عـــــز الفرحــــــة بتــــاخـــــدنى
دمـــــوع أحـــــزانى تعاتبـــــنى
عن شئ من فعل كان وكنــــا
والــــذنب كان مش ذنبــــــى
كفـــاية يا دنيــــا كده كفــــاية
ليــــه تعمليهـــا معايا حكــاية
ده كل أمل كان هــــــــى
أشــــوف بسمتهــــا فى روايــــة
معلــــش خـــلاص أنا مـــاشى
بــلاهــا قســـــوة فى حياتى
أنا قلبــــى خـــلاص راح منــــى
ومـــات من القســـوة فى أحضانى
عشــــت سنيـــــن بحلـــم بيهـــــــا
وكان نفســـــى أرضيهــــــا
مكان ما أكـــــون وكمان أمشى
أشـــوف ضحكتهـــا فى عنيهــــا
قولولى أعيش تانى لميــــــــن
ما خلاص الدنيــــا قالتلى أنيـــــن
ما لكشى نصيــــــب تفرح بيهــــا
وهى ماليهـــــا كل حنيـــــــــن
المــــوت أهـــــون من أنى أكون
عــايش أحلم ولا المجنـــــــون
أشبـــــك أيــــدى فى أيــــديهــــا
وأعيــش بيهـــــا فى كل الكون
خـــلاص يا كل فرحتنـــــــا
أنســــى عشــــــانى قســـــوتها
لآن الباقى من عمـــرى خلاص
ضــــاع بضيــــــاع بسمتهــــــا
أخـــــر حاجــــــة بــووصيكـــــى
أن كنت بجـــــد غالى عليكــــى
أفتكرينــــى يوم ما أمــــــــوت
بدمعــــــة تقولهالى عنيــــــكى
...........................................
بقلم / محمد لبيب مصيلحى
دمـــــوع أحـــــزانى تعاتبـــــنى
عن شئ من فعل كان وكنــــا
والــــذنب كان مش ذنبــــــى
كفـــاية يا دنيــــا كده كفــــاية
ليــــه تعمليهـــا معايا حكــاية
ده كل أمل كان هــــــــى
أشــــوف بسمتهــــا فى روايــــة
معلــــش خـــلاص أنا مـــاشى
بــلاهــا قســـــوة فى حياتى
أنا قلبــــى خـــلاص راح منــــى
ومـــات من القســـوة فى أحضانى
عشــــت سنيـــــن بحلـــم بيهـــــــا
وكان نفســـــى أرضيهــــــا
مكان ما أكـــــون وكمان أمشى
أشـــوف ضحكتهـــا فى عنيهــــا
قولولى أعيش تانى لميــــــــن
ما خلاص الدنيــــا قالتلى أنيـــــن
ما لكشى نصيــــــب تفرح بيهــــا
وهى ماليهـــــا كل حنيـــــــــن
المــــوت أهـــــون من أنى أكون
عــايش أحلم ولا المجنـــــــون
أشبـــــك أيــــدى فى أيــــديهــــا
وأعيــش بيهـــــا فى كل الكون
خـــلاص يا كل فرحتنـــــــا
أنســــى عشــــــانى قســـــوتها
لآن الباقى من عمـــرى خلاص
ضــــاع بضيــــــاع بسمتهــــــا
أخـــــر حاجــــــة بــووصيكـــــى
أن كنت بجـــــد غالى عليكــــى
أفتكرينــــى يوم ما أمــــــــوت
بدمعــــــة تقولهالى عنيــــــكى
...........................................
بقلم / محمد لبيب مصيلحى
إرسال تعليق