
في الصميم
قد يتساءل الكثيرون عن كنه انتشار الآفات الاجتماعية
في المجتمع، فيروسات انتشرت في المجتمع كل يوم تنخر جسده نخرا،ولنا أن نضع
النقاط وبكل موضوعية عن أسباب هدا الداء والجرح الدي أصاب كيانه.
و
فالسبب الأول هو المرأة التي تعتبر الخلية الأولى في المجتمع فهي قلبه وكيانه، و هي شريحة فعالة في تربية الأجيال الصاعدة ،وكما قال الإمام عبد الحميد إبن باديس ادا علمت ولدا علمت فردا وادا علمت بنتا علمت أمة. ويا له من قول رائع.
و
فالسبب الأول هو المرأة التي تعتبر الخلية الأولى في المجتمع فهي قلبه وكيانه، و هي شريحة فعالة في تربية الأجيال الصاعدة ،وكما قال الإمام عبد الحميد إبن باديس ادا علمت ولدا علمت فردا وادا علمت بنتا علمت أمة. ويا له من قول رائع.
فالتربية الصالحة
للبنت والتي ستكون زوجة وأما ستنجب لا محالة عنصرا فعالا في المجتمع، فهي
قلبه وكيانه وهي المخزون الثقافي والنفسي والسلوكي الدي سيلقي بظلاله على
الأجيال الصاعدة.
وكما قيل أن طفلا صالحا يتربى في أحضانكن من الممكن ان يسعد شعبا كاملا.
وديننا الإسلامي أعطى للخلق الحسن مكانة اولى فالتربية الحسنة تترك أثرا طيبا تمتد إليه العيون وتستحسنه الأنفس، ولنا في رسولنا الكريم أسوة حسنة.
نعم ان تخلي المرأة عن مسؤولياتها وتجردها من قيمها مع تظافر عوامل أخرى نتج مجتمعا ،فاتشرت الآفات الاجتماعية ،وكثرت الخيانات الزوجية وانعدم الضمير الإنساني والخلقي وأصبحت البراءة تختطف وتغتال وكثر النصب والاحتيال وفيروس المخدرات تنخر جسد الشباب.
فأين الإبرة التي تعيد رتق ماانفتق في جسد المجتمع والتي قد نجدها في المراة أولا وفي العلم وفي جميع الشرائح الاجتماعية والحكومية التي أن تكاثفت ستقضي لامحالة على كل الفيروسات التي أنهكت كيان المجتمع.
وكما قيل أن طفلا صالحا يتربى في أحضانكن من الممكن ان يسعد شعبا كاملا.
وديننا الإسلامي أعطى للخلق الحسن مكانة اولى فالتربية الحسنة تترك أثرا طيبا تمتد إليه العيون وتستحسنه الأنفس، ولنا في رسولنا الكريم أسوة حسنة.
نعم ان تخلي المرأة عن مسؤولياتها وتجردها من قيمها مع تظافر عوامل أخرى نتج مجتمعا ،فاتشرت الآفات الاجتماعية ،وكثرت الخيانات الزوجية وانعدم الضمير الإنساني والخلقي وأصبحت البراءة تختطف وتغتال وكثر النصب والاحتيال وفيروس المخدرات تنخر جسد الشباب.
فأين الإبرة التي تعيد رتق ماانفتق في جسد المجتمع والتي قد نجدها في المراة أولا وفي العلم وفي جميع الشرائح الاجتماعية والحكومية التي أن تكاثفت ستقضي لامحالة على كل الفيروسات التي أنهكت كيان المجتمع.
إرسال تعليق