المعلم كلمة تعجز الحروف عن التعبير عنها لما له من مكانة في المجتمع فهو مربي الأجيال ومنير العقول وزارع بدور القيم والفضيلة.
المعلم يحمل رسالة مقدسة قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء أن الله عزيز غفور ).
ولكن ادا ادا أردنا المقارنة بين رسالة المعلم بين الأمس واليوم بروح موضوعية فإننا نرى الفرق شاسع كبعد الأرض عن السماء اد كان
المعلم اقول معلم العصر الدهبي متفانيا في عمله خلقا وعلما مترفعا عن الماديات همه الوحيد إرواء الطلبة بالمباديء النبيلة وإنارة العقول بالعلم والمعرفة والعمل على تكوين أجيالا تفتخر بهم الأمة خلقا وعلما وعملا.
أين نحن من هدا في عصرنا الحاضر عصرالمادة على حساب القيم الفاظلة اد أصبحت رسالة المعلم مقترنة بالمادة والكماليات من خلال استحداث دروس خصوصية انهكت جيوب الأولياء بأسعار خيالية من أجل معلومات من المفروض أن تلقن داخل المؤسسات التعليمية .
فأين نحن من خصال العلامة عبد الحميد بن باديس وأتباعه يوم كان العلم يلقن بضمير حي لايريد جزاء ولاشكورا.
وإن قلت كلامي هدا فإن انحطاط المستوى التعليمي للأجيال الصاعدة تظافرت معه عوامل كثيرة من المربي إلى سوء التسيير .
وانا استثني من مقالي هذا الفئة القليلة دات البدور الخيرة والضمير الحي والتي مازالت تعطي وتجد في عملها بكل إخلاص وبروح المسؤولية واضعة أمامها مصلحةجيل الغد مصلحةجيل الغد فوق كل اعتبار
تحياتي الخالصة لكل معلم لازال ضميره حيا ويعمل بإخلاص .
المعلم يحمل رسالة مقدسة قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء أن الله عزيز غفور ).
ولكن ادا ادا أردنا المقارنة بين رسالة المعلم بين الأمس واليوم بروح موضوعية فإننا نرى الفرق شاسع كبعد الأرض عن السماء اد كان
المعلم اقول معلم العصر الدهبي متفانيا في عمله خلقا وعلما مترفعا عن الماديات همه الوحيد إرواء الطلبة بالمباديء النبيلة وإنارة العقول بالعلم والمعرفة والعمل على تكوين أجيالا تفتخر بهم الأمة خلقا وعلما وعملا.
أين نحن من هدا في عصرنا الحاضر عصرالمادة على حساب القيم الفاظلة اد أصبحت رسالة المعلم مقترنة بالمادة والكماليات من خلال استحداث دروس خصوصية انهكت جيوب الأولياء بأسعار خيالية من أجل معلومات من المفروض أن تلقن داخل المؤسسات التعليمية .
فأين نحن من خصال العلامة عبد الحميد بن باديس وأتباعه يوم كان العلم يلقن بضمير حي لايريد جزاء ولاشكورا.
وإن قلت كلامي هدا فإن انحطاط المستوى التعليمي للأجيال الصاعدة تظافرت معه عوامل كثيرة من المربي إلى سوء التسيير .
وانا استثني من مقالي هذا الفئة القليلة دات البدور الخيرة والضمير الحي والتي مازالت تعطي وتجد في عملها بكل إخلاص وبروح المسؤولية واضعة أمامها مصلحةجيل الغد مصلحةجيل الغد فوق كل اعتبار
تحياتي الخالصة لكل معلم لازال ضميره حيا ويعمل بإخلاص .
إرسال تعليق