تِلك َالگلِمات هُن
سادات گلٓماتي
كنت قد گتبتها ذات يوم
لمليكة قلبي ومالگته
الأولى اللتي ليس قبلها شئ
والأخيرة اللتي ليس بعدها شئ
في كل شئ
وأهديها الآن مَعكم لها
لأمّي رَحِمها الله
ولكل أم ٍتَستَحِق گأمّي
ما نَبَضَه ُقلبي لها
وحَمْدًا لله
كانت أول ما يُگرَّم من گلِماتي
في مَهرجان الأمَل الأدبي
واللذي أقيم في مرگز شباب الأمل
بالزاوية الحَمْراء في حضور لفيف
من الاخوة والاخوات الأفاضل
من المُبدعين والمبدعات
المُحَبَبين إلى قلبي والمُقربين إلي
وهاهي إليكم گما صِغتها أول مرة
وقد كنت وقتها في العشرين من عمري
لو قالوا اختار أم الدنيا..
راح اقول ان انتي أحَق الناس
لو قالوا اختار شمس نهارنا..
راح اقول انتي الدفا والإحساس
لو قالوا اختار قمر ليلنا..
راح اقول في عنيكي النور وناس
لو قالوا اختار وطن الأغراب..
راح اقول بتحبي الخير للناس
لو قالوا اطلب شئ مِن رَبَك..
راح اقول ربي يطوِّل عمرِك
ويعَلّي مقامِك بين الناس
وان سألوا!...
مين هي حَبيبتك؟
إللي واخداك من كل الناس
اللي وهبتلها سنييين عمرَك..
وبَقيت في طريقها تراب ينداس
راح اقول هي..كل حياتي
راح هي الوَفا والإخلاص
راح اقول هي..فرحة عمري
واغلى عندي حتى مْنْ الماس
مَـــــلِـــگــــة..عَرشها جوى ف قلبي
ده انا باوصِف..
أمّي...أعز الناس !! ...
إرسال تعليق