قدْ صَدَّنِيْ فيْ حُبَّكُمْ نَارَ الْهَوى
شَـوْقٌ ألَيْكُـمْ صَابَنِـيْ لَـوْ تَعْلَـمُ
.
مَنْ مَثْلِنَا قَدْ صَابَهُ جَرْحُ الْهَوى
حَتَّى هَـوَى فِـيْ قَعْـرِهِ لا يَعْلَــمُ
.
لوْ كُنْتُ أدْرِيْ ما مُصَابِيْ بَالْهَوى
قَبْـلَ الْهَوى كَانَ الْمُصَابُ أعْظَمُ
.
سَــامَحْتَـهُ لَمَّـا تَعَـالَى بالْهَــوى
فِيْ حُبِّنَـا قـدْ صَـارَ سَــرٌّ يَكْتَــمُ
.
نَـــادَيْتَـهُ أشْفَـــقْ بِحَـالِيْ رَبَّمَــا
ضَاعَ الْهَوى قَلْبِيْ فلا لِيْ يَبْسَـمُ
.
قَدْ كَانَ لِيْ فِيْكَ الْهَوى عَيْشٌ غَوى
فَانْهَـارَ عَنِّـيْ فـيْ سَقِيْــمٍ يَقْسَمُ
.
كَالْشَهْدِ كَانَ الْحُبُّ حَلْـوٌ بَيْنَنَــا
حَتَّى غَـدَى كَحَنْظَــلٍ لا يُهْضَــمُ
.
صَارَحْتَهُ فِيْمَا غَلَى فيْ صَدْرِنَا
حَتَّى بَـدَا لِـيْ بالْهَــوى لا يَفْهَـمُ
.
أوْ أنَّـهُ كَقَصَّــةٍ حَـاكَ الْهَـــوى
يَسْعَــى بِهَـا شَــرٌّ لِنَا كَيْ يَنْعَـمُ
.
مهند المسلم
شَـوْقٌ ألَيْكُـمْ صَابَنِـيْ لَـوْ تَعْلَـمُ
.
مَنْ مَثْلِنَا قَدْ صَابَهُ جَرْحُ الْهَوى
حَتَّى هَـوَى فِـيْ قَعْـرِهِ لا يَعْلَــمُ
.
لوْ كُنْتُ أدْرِيْ ما مُصَابِيْ بَالْهَوى
قَبْـلَ الْهَوى كَانَ الْمُصَابُ أعْظَمُ
.
سَــامَحْتَـهُ لَمَّـا تَعَـالَى بالْهَــوى
فِيْ حُبِّنَـا قـدْ صَـارَ سَــرٌّ يَكْتَــمُ
.
نَـــادَيْتَـهُ أشْفَـــقْ بِحَـالِيْ رَبَّمَــا
ضَاعَ الْهَوى قَلْبِيْ فلا لِيْ يَبْسَـمُ
.
قَدْ كَانَ لِيْ فِيْكَ الْهَوى عَيْشٌ غَوى
فَانْهَـارَ عَنِّـيْ فـيْ سَقِيْــمٍ يَقْسَمُ
.
كَالْشَهْدِ كَانَ الْحُبُّ حَلْـوٌ بَيْنَنَــا
حَتَّى غَـدَى كَحَنْظَــلٍ لا يُهْضَــمُ
.
صَارَحْتَهُ فِيْمَا غَلَى فيْ صَدْرِنَا
حَتَّى بَـدَا لِـيْ بالْهَــوى لا يَفْهَـمُ
.
أوْ أنَّـهُ كَقَصَّــةٍ حَـاكَ الْهَـــوى
يَسْعَــى بِهَـا شَــرٌّ لِنَا كَيْ يَنْعَـمُ
.
مهند المسلم
إرسال تعليق