يا منْ بَكَى وعَلى الْحَبِيْبِ يَنُـــوْحُ
دَمْعٌ جَرَى وَعلَى الْخَدُوْدِ جَـرُوْحُ
.
ما كَانَ ذَنْبِيْ فيْ الْهَوَى لكَ عاشَقَاً
.
ما كَانَ ذَنْبِيْ فيْ الْهَوَى لكَ عاشَقَاً
لَوْ صَابَنِيْ وَلَعُ الْهَــوى مَسْمُــوْحُ
.
أوْ أنْ تَعُــوْدَ لَمَا يُقَالُ صَـرَاحَــةً
.
أوْ أنْ تَعُــوْدَ لَمَا يُقَالُ صَـرَاحَــةً
لَوْ كَانَ حَقَّـــاً ما تَقُـــوْلُ نَصُوْحُ
.
قدْ ذابَنِيْ ولَــعُ الْزَمَــانِ صَبَـابَةً
.
قدْ ذابَنِيْ ولَــعُ الْزَمَــانِ صَبَـابَةً
حَتَّى غَـدَوْتُ بِذَكْـرِكُـمْ مَذْبُــوْحُ
.
مهند المسلم
مهند المسلم
إرسال تعليق