ما هذه الحياة
..........................
هناك من الأمور في الحياة ما قد نتجاهله ربما هو الحب المفرط أو الاهتمام الزائد
عندما يتعلق الأمر بشخص تحبه او يكون صديق او اخ أو اخت لك تجد اهتمامك به قد تعدى الحدود من حبك له على ماذا تحصل في النهاية ؟؟؟
لا شيء ابدا ......!!!!!
تكتشف انها كانت مجرد رغبة او مصلحة فقط لاغير ذلك ....
هل هذا ما تريده الحياة أم نحن ؟؟ لا اعرف من على الصواب ومن على الخطأ !!!!
عندما تعلم أن حبه كان مجرد حب مصحلة لا يتذكرك ابدا في غير مصلحته واآسفاه ليست على الحياة أو العشَرة أنما على نفوس الناس التى تكمن مافي دخلها !!!!
وعجبي على الانسان الذي يكون أقرب لك من الوريد الى قلبك يتضح لك أن حبه كان زائفا وليس الحب الذي كنت تنتظره
..........................................................
كما قال الشاعر مسكين الدارمي ... إِنَّ الكَريم إِذا ما كانَ ذا كَذِب
إِنَّ الكَريم إِذا ما كانَ ذا كَذِب شانَ التكرّمَ منه ذلك الكذِبُ
الصدقُ أَفضل شُيء أَنت فاعله لا شيءَ كالصدق لا فخرٌ ولا حسبُ
................................................................................................................
عندما تحاول وتحاول مساعدة عزيز عليك وتحاول أخراجه من تلك الهموم
تجد أنه يتهرب منك ويتجنبك !!! تجد انك لا مكان لك في حياته وقبلهما هذا الحياة البائسة التي اوصلتنا الى اليأس في داخلنا
كما يقول الشاعر .... أبو القاسم الشابي
.......................................................
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر
كذلك قالت لي الكائنات وحدثني روحها المستتر
ودمدمت الريح بين الفجاج وفوق الجبال وتحت الشجر
.................................................................................
آآآه على قلب تعب من الحياة وما تخبئ بين طياتها لنا من مفاجأت
يا هل ترى اين سوف تاخدنا تلك المحبه ما هي الجريمه التي وقعتنا علياً من غير الحق
كل هذا من أجل من نحبهم ؟؟؟؟؟
يبقى امر ما معلق في ذهني !!!!
الى متى سوف يبقى هذا الألم مكنون في داخلنا هل هي غلطة المحبة التي تكمن في حنايا الروح
هل هو شعور بالذنب عندما تعطي اهتمامك لمن تحب ؟؟
هل هذا هو خطئي اما خطأ الآخرين
....................................................
بقلمي
ملكة الرومانسية فيحاء القطيشات
حقوق النشر محفوظه
22 /5 /2015
هناك من الأمور في الحياة ما قد نتجاهله ربما هو الحب المفرط أو الاهتمام الزائد
عندما يتعلق الأمر بشخص تحبه او يكون صديق او اخ أو اخت لك تجد اهتمامك به قد تعدى الحدود من حبك له على ماذا تحصل في النهاية ؟؟؟
لا شيء ابدا ......!!!!!
تكتشف انها كانت مجرد رغبة او مصلحة فقط لاغير ذلك ....
هل هذا ما تريده الحياة أم نحن ؟؟ لا اعرف من على الصواب ومن على الخطأ !!!!
عندما تعلم أن حبه كان مجرد حب مصحلة لا يتذكرك ابدا في غير مصلحته واآسفاه ليست على الحياة أو العشَرة أنما على نفوس الناس التى تكمن مافي دخلها !!!!
وعجبي على الانسان الذي يكون أقرب لك من الوريد الى قلبك يتضح لك أن حبه كان زائفا وليس الحب الذي كنت تنتظره
..........................................................
كما قال الشاعر مسكين الدارمي ... إِنَّ الكَريم إِذا ما كانَ ذا كَذِب
إِنَّ الكَريم إِذا ما كانَ ذا كَذِب شانَ التكرّمَ منه ذلك الكذِبُ
الصدقُ أَفضل شُيء أَنت فاعله لا شيءَ كالصدق لا فخرٌ ولا حسبُ
................................................................................................................
عندما تحاول وتحاول مساعدة عزيز عليك وتحاول أخراجه من تلك الهموم
تجد أنه يتهرب منك ويتجنبك !!! تجد انك لا مكان لك في حياته وقبلهما هذا الحياة البائسة التي اوصلتنا الى اليأس في داخلنا
كما يقول الشاعر .... أبو القاسم الشابي
.......................................................
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر
كذلك قالت لي الكائنات وحدثني روحها المستتر
ودمدمت الريح بين الفجاج وفوق الجبال وتحت الشجر
.................................................................................
آآآه على قلب تعب من الحياة وما تخبئ بين طياتها لنا من مفاجأت
يا هل ترى اين سوف تاخدنا تلك المحبه ما هي الجريمه التي وقعتنا علياً من غير الحق
كل هذا من أجل من نحبهم ؟؟؟؟؟
يبقى امر ما معلق في ذهني !!!!
الى متى سوف يبقى هذا الألم مكنون في داخلنا هل هي غلطة المحبة التي تكمن في حنايا الروح
هل هو شعور بالذنب عندما تعطي اهتمامك لمن تحب ؟؟
هل هذا هو خطئي اما خطأ الآخرين
....................................................
بقلمي
ملكة الرومانسية فيحاء القطيشات
حقوق النشر محفوظه
22 /5 /2015
إرسال تعليق