قصيدتي
بالفُصْحَى
ماء َالمُحاياه:ْ
أين َأنت.ِ.مِن ْفؤادي..
أين َأنت.ِ.يا حبيبة
أين َذهبَ يَوم َميلادي..
حينما بِت ُفي دار ِالحبيبة
بِت ُفي داري شعرت.َ.
أني في دار ٍغريبة
دخلتُ دارَك.ِ.بتُ
في أحضان ِصدرَك..ِ
كِدْتُ أغفوا..من
شعوري بالأمانْ
عِندما دخلتُ
في..بلدانِ دفئَك..
شعرت ُأني سكنت ُوحدي
عالمَك..عالم َالدفء والحنان
سافرت ُفي..ظلماتِ شعرَكِ..
أبحرتُ في عينيك.ِ.طيلةَ الزمانْ
وَهِمت ُفي أنفاسِك.ِ.
وچَدْتني أطير.ُ.في سمائِك.ِ.
مِثلما طار.َ.في
سماء ِالدنيا الحمامْ
شربت ُمن شفتيك.ِ.
شعرت أني..أسقيتُ ماءًا
كان.َ.لزِجًا..أطال َعمري..
في الحياةِ وحبِكِ
وشعرت ُأني..أمنتُ
من غدر ِالزمانْ
وبَعدَها..أيْقنْت ُأنك.ِ.
أطَلتِ عُمري..
أسْقيتِ ِفمي..مِن فمِكِ
ماء َالمُحاياه..
بقلمى محمد الاخرس


إرسال تعليق