))) هجر و رجاء (((((( بقلمى محمود سلامة
____________________________________تعودت مسامعى على كلمات ........... فلو ضننتى بحرف فمن يلتزم بالوفاء
يا وردة تفتحت بين أغصانى ............... و هب اريجها فى همسات المساء
يا درة اخفيها بين ضلوعى ....................... فليخبو بريقكِ عن اعين الجبناء
اتشحى بكل الوان الربيع ................... فقد تنفست بنسائم حبكِ الصعداء
سأنسج غزلا فى عيونك ..........لترمقنى حراسها بالحب فأطير فى الفضاء
أفرجى عن تلك الاسارير ..... ...........ملائكية الوجه حار فى وصفه الشعراء
ودعت لدغات البرد فى الهجر.............فلقد اذابت حرارة زفراتنا ثلوج الشتاء
لونت شراعى بلون الربيع ..........و أطلقته ليتنسم من رياحينك عليل الهواء
توسلت ربى توقف عقارب... الزمن و دعوته متبتلا حين اشتدت حرارة اللقاء
كنت ارى الثوانى غيوما كئيبة ........ فانقشعت و ادركت بحبك ِ سر الصفاء
ما احمله اليوم اليكِ ..... ليس جنونا فلتسعدى برضا خالق الارض والسماء
لا يكفيكِ اليوم حروفى ........ وهذا عهدى بأبدية حبى يا كل معانى الاباء
توقفت عقارب الساعة........... و تعاقب الليل و النهار بنظرى عند اخر لقاء
لا احصى للايام عددا ...........و لا يعنينى تبدل حال الشمس فى السماء
سأتنفسكِ عبيرا يا عمرى ..................و سأذكرك ِحبيبتى فى كل دعاء
اغلقت عينى عليكى ........ فاتخذى من بؤبؤها سريرا و من رموشى فراء
اقفلت نوافذى الى الابد ..........لتتعتق و سائدى برياحينكِ و تبقى بالاجواء..
مكبل بحبكِ يا حبيبتى............... و لهيب زفراتكِ يحمينى من برد الشتاء .
كل الدروب قيد مروركِ ............ فتعالى الىً يا نعمة ربى يا هبة السماء
____________________________________تعودت مسامعى على كلمات ........... فلو ضننتى بحرف فمن يلتزم بالوفاء
يا وردة تفتحت بين أغصانى ............... و هب اريجها فى همسات المساء
يا درة اخفيها بين ضلوعى ....................... فليخبو بريقكِ عن اعين الجبناء
اتشحى بكل الوان الربيع ................... فقد تنفست بنسائم حبكِ الصعداء
سأنسج غزلا فى عيونك ..........لترمقنى حراسها بالحب فأطير فى الفضاء
أفرجى عن تلك الاسارير ..... ...........ملائكية الوجه حار فى وصفه الشعراء
ودعت لدغات البرد فى الهجر.............فلقد اذابت حرارة زفراتنا ثلوج الشتاء
لونت شراعى بلون الربيع ..........و أطلقته ليتنسم من رياحينك عليل الهواء
توسلت ربى توقف عقارب... الزمن و دعوته متبتلا حين اشتدت حرارة اللقاء
كنت ارى الثوانى غيوما كئيبة ........ فانقشعت و ادركت بحبك ِ سر الصفاء
ما احمله اليوم اليكِ ..... ليس جنونا فلتسعدى برضا خالق الارض والسماء
لا يكفيكِ اليوم حروفى ........ وهذا عهدى بأبدية حبى يا كل معانى الاباء
توقفت عقارب الساعة........... و تعاقب الليل و النهار بنظرى عند اخر لقاء
لا احصى للايام عددا ...........و لا يعنينى تبدل حال الشمس فى السماء
سأتنفسكِ عبيرا يا عمرى ..................و سأذكرك ِحبيبتى فى كل دعاء
اغلقت عينى عليكى ........ فاتخذى من بؤبؤها سريرا و من رموشى فراء
اقفلت نوافذى الى الابد ..........لتتعتق و سائدى برياحينكِ و تبقى بالاجواء..
مكبل بحبكِ يا حبيبتى............... و لهيب زفراتكِ يحمينى من برد الشتاء .
كل الدروب قيد مروركِ ............ فتعالى الىً يا نعمة ربى يا هبة السماء
إرسال تعليق