يغار القمر من وجنتيك
يخر ساجدا عند قدميك
وتتمنعين امام محبيك
يعاودني الشوق الى راحتيك
تعذبني مقلتاك...
كما في السنين الخوالي
راحتاك ...كلمس الحرير
كدفء الربيع....
كصوت الخرير....
تغار الزهور من اصبعيك
من لمس يديك..
لراحة كفي....لخدي...
لشعري الغزير...
تضيء النجوم...
لبسمة ثغرك...
لطول الجيد الرقيق
ويجثو القمر
ساجدا...
لمولاتي...
لسيدة العشق
لاصل القصيد
إرسال تعليق